وقد كنت أنوي كتابه تخاريف الأمام الكبر
هذا الرجل الذي لم يترك وسيله لمحاربه أي مظهر من مظاهر الاأسلام التي يعمل بها البعض
وكأنه وكيل الغرب علي عباد الله
في الوقت الذي نجد فيه أوربيين وكفره يدافعون عن حريه النقاب في مواجهه القوانين الاوربيه نجد
هذا الرجل يحارب بكل ما أوتي من قوه ولا أعرف لماذا لا يحارب التبرج والعري والخلع وأعترافات الفنانين والشذوذ
هل أصبحت مشكله العالم العربي ومصر في النقاب
وما الضرر الذي يحدثه كل ما قاله هذا المخرف أن هناك من تلبس النقاب وترتكب الاخطاء أو يستخدمه رجال في أرتكاب عمليات أجراميه
وهل هذه الاسباب تعجز عنها الحكومات
أستمت لهذا المخرف وهو يدافع عن نفسه في واقعه البنت التي أرهبها وروع أمنها وقتل الطفوله في عينيها بكلماته التي مثل الرصاص
لو كنتي حلوه كنتي عملتي أيه
يقول منع النقاب في الفصل فقط وليس بالخارج
وما الضرر أن ترتدي النقاب في الفصل هل لو تركنا نساء العالم منقبه في الفصول يضر أحد
لم نسمع لهذا المعتوه الاكبر كلمه عن حصار الاقصي وترويع المسلمين ولكن وجدناه حارس الدوله ومروع الاطفال
هل أنتهت مشاكل العرب ولم يجد شئ ألا ان يتحدي فتاه صغيره والعجب في قوله مهمهاش شئ وكانت عنيده
وتظن أنها علي حق
والله شئ عجيب فهل فقدت عقلك لهذه الدرجه التي تتحدي فيها فتاه في العاشره من العمر
لم أجد ألا القول كفي بالازهر خرفانا
ورجال للحكومه خداما
كقي زورا وبهتانا
لقد ضيوا مكانه الازهر في قلوب الملايين ولم يبقي مكانه للازهر في قلوب المسلمين
وندائي فلتتنحي أيها الخروف الاكبر
ويكفيك أنك لو ذهبت ألي محافظتك لا تجد أي ترحاب ولكن كره وسباب
ولم أجد في حياتي رجل يفتح التلفاز ويراك
ألا وسبك ولعن التلفاز
وأنا عن نفسي لو دخلت السجن في هجاك لكانت أسعد اللحظات