كلاكما صدق
ولكنه القابض على دينه اليوم يتألم من عدم معاونه البيئه والمجتمع من حوله
والسعاده وراحه البال نعم اولها تاتى من الراحه النفسيه بعباده الله واداء فرضه
ثم من رؤيه المجتمع الاسلامى المحكوم بشرعيه الله وعدله
فالحزن الحزن علينا وعلى المسلمين حتى ياتى هذا اليوم
والموت راحه وخير لمن يرى انه ضعيف امام فتنه المحى والممات
اللهم اعصمنا منها وامتنا على الاسلام والسنه
مؤمنين مستغفرين تائبين على عملا تحبه وترضاه
وامين على دعوه حسين
اللهم اكتب لنا السعاده في الدنيا والاخره
امين
وجزاكى الله خيرا ايمان