أتبهدلنا من أمريكا

ولا تعليق

الحمد لله

فرحنا شويه

بس مش مكتوب لنا نفرح كتير


هههههههههههههههههههههههههههه

وسلمني علي مكالمه الرئيس اللي ضيعتنا




يا جماعه
المنتخب كان مستحيل يلعب في المباراه دي
لانه تعرض لخطه منظمه

يكفي أتهامهم بأنهم بيوت دعاره


ولو شفته الاعلام والمتخلف عمر أديب قالعنهم أيه كنتوا عرفتوا ليه ملعبوش

وأخيرا رغبتهم في الاعتذار بسبب اللي أتقال عنهم

بجد و الله ماشوفتش اغرب من مصر لسة من يومين طلعين بيهم السماء و دلوقتى خسفنا بيهم الارض و مش بس كدة دة كما فى سمعتهم و اخلاقة لية كدة و لو كنا كسبنا امبارح كانو هيبقو احسن لاعيبة فى العالم كله لكن دلوقتى طلعو انهم كان معهم بنات و حاجة تفضح و الله و كمان احنا بدل مانكدب الكلام دة لاء بنأكدة الحقير عمرو اديب و كمان الحقير هانى شاكر زملكاوية فعلا
لاء و المصيبة انهم جايبين اسم محمد ابو تريكة سيدهم كلهم اللى مافيش حد فى اخلاقة و لا تدينة حسبى الله و نعم الوكيل فيهم
و يقولو بنات من جنوب افريقيا هى افريقيا فيها بنات دول شبة الليفة المحروقة
عجيبة على هذا الشعب اللى معاهم معاهم عليهم عليهم

مشكور حسين على الخبر

من وجهه نظرى اللى نحسهم هيا مكالمه الرئيس


ولا ايه يا حسين

طبعا طبعا يا وائل
دي بتنحس شعب كامل تمنين مليون يبقي مش هتنحس منتخب





زهره حزينه


متفقك معاكي
بس بلاش شتيمه في حد

علي فكره أنا سمعت عمرو أديب

هاني شاكر مغلطش بس كلامه أتفهم غلط
شويه


وعمرو أديب مغلطش في الخلوق أبوتريكه

بالعكس أحمد حسن قاله أبو تريكه أتسرق تظن فيه

قال لا مستحيل أشك في أبو تريكه أبدا


ولما أتكلم تريكه عمر أديب قال يا أبو تريكه والله ما أقدر أرد عليك ولا هتكلم خالص وأنت بتتكلم أنت بالذات يا أبو تريكه بوالفعل سكت


أبو تريكه الكل بيحترمه حتي لو كان نصراني



أنا هفضلل أحب المنتخب ده بالذات

أحنا مكناش واخدين كاس القارات خمس مرات ولا كا س العالم ست مرات علشان نرسم الزعل
ونعمل فيها أنا أحنا أبطال عالم وخسرنا
بلاش نكدب علي نفسنا بقي

الحمد لله علي أللي أحنا عملناه ورضا والايام جيه



للاسف الشعب المصري بيسمع كوره هيصه وخلاص بدون فهم
د

هو مين اللى مغلطش يا حسين الاثنين غلطو هتها من على النت تانى و اسمعها
هتلقى كلام فى منتهى الوقاحه
يا راجل دة قال منتخب ايطاليا منتخب محترم اة هما اتغلبوا بس محترامين يخلصو الماتش و يقعدو فى غرافهم لكن احنا لاعبتنا بينزلو فى الشوارع يدورو على فتيات الليل ....... طبعا
نزلين الملعب ..... هيكسبو ازاى هو فى اكتر من كدة غلط و هيجيبو لمراتتهم الايدز
ال بيصلو ال ال فريق الساجدين دول فريق ...... و بتقولى متقوليش الحقير لاء حقير
انت طبعا عارف اية مكان النقط
و انت بتقول مغلطش فى ابو تريكة ما ابو تريكة من ضمن الخمس لاعبين دول اللى اتقال اسمائهم
على الاقل انا غلط فى هو بعد الكلام الحقير اللى قالو لكن هو غلط 85 مليون واحد

والله يازهره


مش دفاع عن حد
عمر ز أديب غلط فلطه عمر
وكان كلامه سفيه بجد
وهو نفسه أنا شفته في فيديو تحت رجلين رقاصه

وأعتذر بعده عن الفيديو وتقريبا كان في شهر رمضان كمان


يعني هو أخر واحد يتكلم عن الامور دي
الشئ التاني
أحمد حسن بلدياتي
يكفي أنه ترك بلجيكا في عز شهرته
علشان ولاده يتربوا وسط أهله تربيه مصريه أسلاميه طبعا

الشئ اللي يهمني في كل ده
أن عمرو أديب كان كلامه سفيه في أيه بالظبط

لما قال
اللاعبين رايحين كان رايحين من بلد مفيهاش ستات

يعني وكان لو عملو كدا مع بنات مصر عادي لكن يعملوا مع أفرقه في البطوله هو الغلط

تاني شئ قال حبكت في الوقت ده بذات

يعني كانه لو أي وقت تاني معلهش لكن علشان البطوله لا




أنا عن نفسي
أي لاعب مهما وصل درجه حبي ليه
لو مكنش لاعب أخلاق يروح في داهيه هو كورته
حتي لو كان أفضل لاعب في العالم


المبدأ أخلاق الاعب مع المهاره

والحمد لله في كتير

المايستروا
والخطيب وهادي خشبه وأبو تريكهوأحمد حسن وعماد النحاس

وكتيررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر



أخر شئ معلهش يا زهره برده بلاش كلمه حقير
ممكن تقوليها مع نفسك بس الكتابه صعب
ههههههههههههههههههههههههه
يارب توافقي

إن ما قام به أحد "الإعلاميين" ليلة الأحد الماضي على الهواء لا أجد له وصفا لائقا يمكن استخدامه في مقال رأي يقرأه الناس. أما الحجة الواهية التي استغلها البعض للدفاع عن تلك الجريمة مردود عليها بكل بساطة، فما نشرته صحيفتي "صانداي وورلد" و"سيتي بريس" من جنوب أفريقيا كان عبارة عن كلام مجهل عن مصدر "غير محدد" في شرطة جوهانسبيرغ ولم يكن حتى مذكورا في محضر الشرطة الرسمي الخاص بواقعة السرقة!
الخبر نفسه مثير للشك بل ويصعب على أي عاقل أن يصدقه، اللهم إلا إذا كان يريد أن يصدقه لأسباب خاصة. فأن يقوم إعلامي – للأسف الشديد مصري – بنقل الخبر على أنه حقيقة مستخدما ألفاظا يعاقب عليها أي قانون في العالم ويربط بين تلك الواقعة الملفقة وبين الهزيمة القاسية، فتلك جريمة لابد لها من عقاب رادع وإلا فعلى الإعلام السلام، ولنتوقع ألفاظا وتصرفات أكثر انحطاطا فيما هو قادم من أيام!
ما زاد الطين بلة هو الاعتذار "المضحك" الذي تقدم به ذلك "الإعلامي" في اليوم التالي مباشرة بعد أن ظهرت الحقيقة التي كانت واضحة لكل ذي عين وبصيرة منذ نشر "الخبر المفبرك" في الصحيفة الصفراء. أرجع ذلك الشخص سبب الجريمة التي ارتكبها على الهواء وقذفه للمنتخب المصري جهازا ولاعبين إلى "حبه الكبير للبلد" وأنه كان "يتكلم من قلبه كمشجع"، مؤكدا أنه لن يعتذر أبدا عن "تفجير القضية" لأن هذا أمر مهني!
ثم عاد وناقض نفسه عندما أكد أنه – في حالة فوز مصر على أمريكا – لم يكن ليتكلم في هذا الموضوع، بل وكان سيدافع "بشراسة" عن اللاعبين والمنتخب! حقيقة لا أجد كلاما مناسبا للتعليق على هذا "الهراء" الذي لا علاقة له بمبادئ أو أخلاقيات بشكل عام، وليس فقط مبادئ وأصول مهنة الإعلام.
أي حب هذا الذي يدفع صاحبه لأن يطعن أبرياء – أيا كانوا في شرفهم – مستخدما ألفاظا لا يرددها إلا...؟! وأي مهنية تلك التي تدفع إعلاميا لتسويق واقعة غير محبوكة ومجهلة المصدر تطعن في شرف مجموعة من اللاعبين لم نرى عليهم أي سلوك أعوج وأطلق عليهم القاصي والداني "منتخب الساجدين"؟!
أرجو ألا يتهاون اللاعبون والجهاز الفني واتحاد الكرة في حقهم هذه المرة بعد أن تم تجاوز كل الخطوط الحمراء، وإن لم ينصفهم القانون والدولة والناس، فلتذهب كرة القدم إلى الجحيم واتركوا الساحة لذلك الإعلامي وضيوفه من نجوم الفن، والذي طالب "أحدهم" بضرورة الكشف على اللاعبين حتى لا ينقلوا الأمراض!! لنا الله من هؤلاء وحسبي الله ونعم الوكيل!